هل ما تقوم به شركة Microsoft حالياً هي الخطوه الصحيحة في عالم الGaming؟
للأسف الشديد في الاونة الأخيرة قامت شركة Microsoft بخطوة ضرورية لتحديد إستمراريتها في مجال صناعة الألعاب. و كانت هذه الخطوة ضرورية لأبعد الحدود نظراً للنجاح الساحق الذي تحققه Sony في كل جيل نظراً لكم الألعاب الحصرية و جدوتها الغير إعتيادية التي تقدمها الشركة. مما جعل شراء أجهزة الPlaystation أمراً بديهياً للعديد من اللاعبين و الأسر.
و كانت شركة Microsoft Xbox ضد سياسة الحصريات، فقد كانت نقطة رئيسية من نقاط رؤية الشركة لمنظومة صناعة الألعاب أنه لا يجب على شركات الألعاب فرض جهاز معين على اللاعبين بغرض لعب العاب معينه، و أنه يجب أن يكون لللاعبين حرية الأختيار الكاملة في نوع الجهاز الذي يودون الإستمتاع بتلك الألعاب علية دون ربط بين الألعاب و الألعاب (الحصرية).
العام هو 2021 و تبدأ شركة Microsoft شيئاً فشيئاً في الجنوح عن سياستها المزعومة مسبقاً. و نجد أن الشركة استعملت أحد أكبر أسلحتها المهمه (المال) و الذي يصب في خزينة الشركة و لكن ليس ضرورياً عن طريق قسم الXbox بعينة. و نجد شركة Microsoft تشتري ستوديو من أضخم الاستوديوهات المعروفة في يومنا هذا Bethesda، معلنو جيل جديد من الإحتكار و طريقة أخرى للأسف تضر بالشكل الذي نعرفة بمجال صناعة الألعاب. و الفرق الأساسي بين سياسة حصريات Sony و سياسة حصريات Microsoft ان سوني لا تستحوذ في الأغلب على ستوديوهات عملاقة و شركات نشر كاملة كما فعلت نظيرتها Xbox. بل ان سياسة Sony في الحصريات مبنية على الإستحواذ على بعض الأستوديوهات الصغيرة أو المرتبطة بشكل أساسي بشركة Sony و هذه الأستوديوهات لا تملتك العشرات من العناويين تحت اسمها مما يمنع العديد من اللاعبين الأخرين من الوصول لهذه العناويين بعد إستحواذ شركة Microsoft عليها.
ما قامت به شركة Microsoft هو شر لابد منه للأسف، لكي تثبت مكانها في سوق صناعة الألعاب. و لكن هل تستطيع شركة Microsoft الإبقاء على جميع تلك الخدمات التي أعلنت عنها مؤخراً مع الإبقاء على سياستهم الودوده تجاه المستخدم؟ و الى أي مدى تحديداً ستستطيع الشركة الحتفاظ بمثل هذه السياسات؟ فكل المؤشرات و الاحصائيات حتى الأن تدل على أن شركة Microsoft Xbox بالفعل لم تحقق المكاسب المرجوه أو العائد المادي الذي يغطي كل هذه التكاليف التي تكبدتها الشركة خصوصاً بعد صفقة Activision Blizzard الأخيرة التي تقدر قيمتها بحوالي 68 مليار دولار.
هل تصبح شركة Microsoft الوحش الذ طالما انتقدته؟ أتصبح هي الشركة الرئيسية التي تبدأ سياسة إحتكار تضر بعالم صناعة الألعاب بفضل ما تمتلكة الشركة من أموال؟
لا نستطيع التحديد بعد خصوصاً لعدم وجود رد قوي من Sony على كل ما قامت به شركة Microsoft مؤخراً من صفقات مختلفة.
للأسف الشديد في الاونة الأخيرة قامت شركة Microsoft بخطوة ضرورية لتحديد إستمراريتها في مجال صناعة الألعاب. و كانت هذه الخطوة ضرورية لأبعد الحدود نظراً للنجاح الساحق الذي تحققه Sony في كل جيل نظراً لكم الألعاب الحصرية و جدوتها الغير إعتيادية التي تقدمها الشركة. مما جعل شراء أجهزة الPlaystation أمراً بديهياً للعديد من اللاعبين و الأسر.
و كانت شركة Microsoft Xbox ضد سياسة الحصريات، فقد كانت نقطة رئيسية من نقاط رؤية الشركة لمنظومة صناعة الألعاب أنه لا يجب على شركات الألعاب فرض جهاز معين على اللاعبين بغرض لعب العاب معينه، و أنه يجب أن يكون لللاعبين حرية الأختيار الكاملة في نوع الجهاز الذي يودون الإستمتاع بتلك الألعاب علية دون ربط بين الألعاب و الألعاب (الحصرية).
العام هو 2021 و تبدأ شركة Microsoft شيئاً فشيئاً في الجنوح عن سياستها المزعومة مسبقاً. و نجد أن الشركة استعملت أحد أكبر أسلحتها المهمه (المال) و الذي يصب في خزينة الشركة و لكن ليس ضرورياً عن طريق قسم الXbox بعينة. و نجد شركة Microsoft تشتري ستوديو من أضخم الاستوديوهات المعروفة في يومنا هذا Bethesda، معلنو جيل جديد من الإحتكار و طريقة أخرى للأسف تضر بالشكل الذي نعرفة بمجال صناعة الألعاب. و الفرق الأساسي بين سياسة حصريات Sony و سياسة حصريات Microsoft ان سوني لا تستحوذ في الأغلب على ستوديوهات عملاقة و شركات نشر كاملة كما فعلت نظيرتها Xbox. بل ان سياسة Sony في الحصريات مبنية على الإستحواذ على بعض الأستوديوهات الصغيرة أو المرتبطة بشكل أساسي بشركة Sony و هذه الأستوديوهات لا تملتك العشرات من العناويين تحت اسمها مما يمنع العديد من اللاعبين الأخرين من الوصول لهذه العناويين بعد إستحواذ شركة Microsoft عليها.
ما قامت به شركة Microsoft هو شر لابد منه للأسف، لكي تثبت مكانها في سوق صناعة الألعاب. و لكن هل تستطيع شركة Microsoft الإبقاء على جميع تلك الخدمات التي أعلنت عنها مؤخراً مع الإبقاء على سياستهم الودوده تجاه المستخدم؟ و الى أي مدى تحديداً ستستطيع الشركة الحتفاظ بمثل هذه السياسات؟ فكل المؤشرات و الاحصائيات حتى الأن تدل على أن شركة Microsoft Xbox بالفعل لم تحقق المكاسب المرجوه أو العائد المادي الذي يغطي كل هذه التكاليف التي تكبدتها الشركة خصوصاً بعد صفقة Activision Blizzard الأخيرة التي تقدر قيمتها بحوالي 68 مليار دولار.
هل تصبح شركة Microsoft الوحش الذ طالما انتقدته؟ أتصبح هي الشركة الرئيسية التي تبدأ سياسة إحتكار تضر بعالم صناعة الألعاب بفضل ما تمتلكة الشركة من أموال؟
لا نستطيع التحديد بعد خصوصاً لعدم وجود رد قوي من Sony على كل ما قامت به شركة Microsoft مؤخراً من صفقات مختلفة.