فريقين كبار.
الفريق الأول بيلوم سوني و الفريق التاني بيشجع سوني. الفريق الأول بيقول ازاي سوني تنزل حصرياتها للPC و الفريق التاني بيقول دي خطوه كويسه.
وظيفة المقال دا هي مناقشة و توضيح جميع الجوانب عشان تقدر تفهم ليه سوني قررت تطلع شويه من الحصريات بتاعتها لمستخدمي الPC و ليه تعتبر فكره مش وحشه زي ما ناس كتير جدا فاكرين.
أزمة كورونا:
في ظل الظروف اللي العالم بيمر بيها من تفشي مرض كورونا و الاقتصاد العالمي اللي بيتدمر, أدى الموضوع دا الى تناقص في أعداد تصنيع و مبيعات الPlaystation 5 بشكل ملحوظ, مش كدا بس, دا خلى الكميات المتوفره أسعارها خياليه نتيجه لسياسة العرض و الطلب فبالتالي Sony مباعتش أعداد كبيره بالشكل الكافي من Playstation 5
طب دا نتيجته ايه؟ نتيجته ان أي حصريه حتنزل للPlaystation 5 رغم قوتها و نجاحها, الا أن عدد مبيعاتها مش حيكون بالشكل اللي سوني مستنينه و دا حيؤدي لحاجتين.
خسارة الاستوديو لفلوس كبيره
و دا حيخلي سوني تنهي تعاقدها مع الأستوديوهات دي و بالتالي هيترتب عليه اننا منشوفش منهم تكمله لأجزاء قديمه, أو لعب جديده ذات كفاءه عاليه في الانتاج زي اللي احنا متوقعنها
تقليل القيمه الانتاجيه للألعاب
و بكلام أبسط من كدا, معناه ان Quality الألعاب حتقل بشكل ملحوظ عن اللي احنا متعودين عليه عشان في الحاله دي سوني حتكون بتوفر فلوس و بتحاول تقلل التكلفه قدر الممكن عشان تعوض الخساره خصوصا ان زي ما معظمنا عارف ان الشركات زي سوني و مايكروسوفت مش بيكسبوا من بيع الأجهزه, بالعكس, دا بيبيعوها بخساره.
فSony طلعت بفكرة أنها تنزل شوية العاب حصريه تعتبر قديمه جدا بالنسبالها و كروت محروقه للاعبي الPC عشان تقدر تكسب فلوس من بضاعه قديمه بالنسبالهم. و دي في الحقيقه فكره كويسه بتمكنهم أنهم يحطوا تكلفة انتاج أعلى لألعاب جديده و أهم خصوصا لحصريات الPlaystation 5.
بالفكره دي سوني قدرت تكسب مشجعين من ماركت الPC و قدرت تكسب فلوس تعمل بيها منتج حصري يرضي لاعبي الPlaystation 5 فيما بعد.
الفريق الأول بيلوم سوني و الفريق التاني بيشجع سوني. الفريق الأول بيقول ازاي سوني تنزل حصرياتها للPC و الفريق التاني بيقول دي خطوه كويسه.
وظيفة المقال دا هي مناقشة و توضيح جميع الجوانب عشان تقدر تفهم ليه سوني قررت تطلع شويه من الحصريات بتاعتها لمستخدمي الPC و ليه تعتبر فكره مش وحشه زي ما ناس كتير جدا فاكرين.
أزمة كورونا:
في ظل الظروف اللي العالم بيمر بيها من تفشي مرض كورونا و الاقتصاد العالمي اللي بيتدمر, أدى الموضوع دا الى تناقص في أعداد تصنيع و مبيعات الPlaystation 5 بشكل ملحوظ, مش كدا بس, دا خلى الكميات المتوفره أسعارها خياليه نتيجه لسياسة العرض و الطلب فبالتالي Sony مباعتش أعداد كبيره بالشكل الكافي من Playstation 5
طب دا نتيجته ايه؟ نتيجته ان أي حصريه حتنزل للPlaystation 5 رغم قوتها و نجاحها, الا أن عدد مبيعاتها مش حيكون بالشكل اللي سوني مستنينه و دا حيؤدي لحاجتين.
خسارة الاستوديو لفلوس كبيره
و دا حيخلي سوني تنهي تعاقدها مع الأستوديوهات دي و بالتالي هيترتب عليه اننا منشوفش منهم تكمله لأجزاء قديمه, أو لعب جديده ذات كفاءه عاليه في الانتاج زي اللي احنا متوقعنها
تقليل القيمه الانتاجيه للألعاب
و بكلام أبسط من كدا, معناه ان Quality الألعاب حتقل بشكل ملحوظ عن اللي احنا متعودين عليه عشان في الحاله دي سوني حتكون بتوفر فلوس و بتحاول تقلل التكلفه قدر الممكن عشان تعوض الخساره خصوصا ان زي ما معظمنا عارف ان الشركات زي سوني و مايكروسوفت مش بيكسبوا من بيع الأجهزه, بالعكس, دا بيبيعوها بخساره.
فSony طلعت بفكرة أنها تنزل شوية العاب حصريه تعتبر قديمه جدا بالنسبالها و كروت محروقه للاعبي الPC عشان تقدر تكسب فلوس من بضاعه قديمه بالنسبالهم. و دي في الحقيقه فكره كويسه بتمكنهم أنهم يحطوا تكلفة انتاج أعلى لألعاب جديده و أهم خصوصا لحصريات الPlaystation 5.
بالفكره دي سوني قدرت تكسب مشجعين من ماركت الPC و قدرت تكسب فلوس تعمل بيها منتج حصري يرضي لاعبي الPlaystation 5 فيما بعد.